في الصلاه
نيك طيز شابة بيضاء قدمت بملابس نيك لينجيري لتبادل عشيقها الافريقي الاسد القبلات الحارة المفعمة بالاهواء والغرائز الجنسية الصاخبة العامرة القوية الصلصالة العاتية وقد اخذ الشاب بلحوستها بقوة فبدى وكانه يبغي التهامها بلسانه الطويل الذي كاد يغطي بضرباته كامل وجهها الحلو شابة بلينجيري نيك ضيق لونه اسود مطعم بالاحمر تجالس ناكحها الافريقي الذي وبعد القبلات اخذ يؤدب بطيزها وكالها ببعض الصفعات والشابة تقبله بحرارة والانفاس الصاخبة المفعة الغريزة تسود الاجواء ومن شدة صفعاته اخذت الشابة تصيح وكادت تبكي الا انها حولت القوة لديه الى عاطفة بقبلاتها التي استمرت تهطل على الفحل مثل المطر الساقط في فصل الشتاء الرطب كانت اجواء رطبة خصبة مليئة بالعشق والحب القاسي وما اليه والشابة الهاوية للنيك تنكب على حبيبها باقوى ما يكون لتمحنه كي يعاشرها ويضربها بشدة فيشبع جوعها ونهمها للجنس القاسي وبينما الشابة المفعمة بالانوثة تقف لتفك سروال الفحل فتخرج قضيه وقد ارتدت لينجيري مثير وغطت سيقانها بمشبك جعلها تبدو مثل اللعبة المخصصة للنيك كان هو يحاول فك صدريتها من الاعلى الا ان الشابة كانت اسرع ففكت القشاط ثم وبحركة مثيرة وضعته على رقبة الفحل وجرته خلفها وصعدت واياه على الدرج حيث ادخلته الى غرفة النوم وعلى السرير الابيض حيث ارتمت واياه وما ان ارتمت معه حتى نزعت الشابة تنورتها واستمرت بتبادل القبلات مع الفحل الافريقي الذي اخرج لها صدرها ثم ازاح السروال الداخلي ليعنف العش بقوة وهو يضرب على الشفرات الممدودة بالعسل بفروسية كبيرة ثم قام ببعبصت الكس وشفراته الكبيرة ليلتهمه بعدها وقد زرع راسه بين سيقان الشابة التي اخذت تفرد له الشفرات من شدة محنتها لياكلها لها ثم قام الشاب بنكح طيزها بلسانه قبل ان يعطيها قضيبه في فمها مصته بقوة وبشدة ثم قام الفحل فتمدد على السرير كي تركبه الحلوة وقد اخذت تضرب بكسها بكل قوة مثل الفارسة الاصيلة ثم تمددت الشابة الى جوار الفحل الذي ركبها من الخلف ونزل بها دق قاسي وبعد ذلك قامت الشابة فطوبزت للذكر الذي اتاها في دبرها واستمر بنيكها بشكل طيازي قبل ان تبرم الشابة لتاخذ القضيب بشكل جانبي في طيزها وقد رفع الفحل ساقها الى الاعلى واستمر بنيكها وهي تركب فوقه الى ان بلغ النشوات فسحب القضيب وفجره فوق عانتها فاخذت الشابة تمد الحليب على كسها وقد حاولت اعادته الى كسها ليقذف داخلها الا ان ذلك لم يحدث في اروع واشد نيك طيز بقضيب اسود